www.yalllaganna.net
لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة 428229847
www.yalllaganna.net
لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة 428229847
www.yalllaganna.net
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة NlZ30257
نرجو من اعضاء المنتدى الكرام عدم استخدام الفاظ او معتقدات غير اخلاقية واحترام الاعضاء الموجودين بالمنتدي والرقي باسلوب الحوار...ادارة المنتدي

 

 لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Hamdy
عضو متميز
عضو متميز
Hamdy


لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة QHy92232
الجنس : ذكر
الابراج : الميزان
عدد المساهمات : 231
نقاط : 12740
تاريخ الميلاد : 14/10/1986
تاريخ التسجيل : 04/02/2010
العمر : 38
الموقع : www.zamalek.tv
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : Listen to soft music
المهنة : لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة Accoun10
لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة 28nvrt
لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة Afdal_moshref
لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة 081229103150nMkm

لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة Empty
مُساهمةموضوع: لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة   لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة Emptyالخميس مارس 04, 2010 10:38 pm

[]هذه السخافات تجدها فى بعض الصحف القومية والمعارضة والمستقلة، وتجدها فى حوارات السياسيين المعارضين أو الإسلاميين أو من نواب الأغلبية، كلهم يتحولون إلى مشجعين متعصبين سراً، ثم إلى حكماء وفلاسفة فى العلن[/b]

[b]هذه السخافات تثير الضحك على أحوال السياسة والصحافة فى مصر.. خذ مثلا يا أخى تلك المقارنات المكررة والمملة بين الكرة والسياسة، بعد كل انتصار يحققه المنتخب الوطنى، وبعد كل فرحة تعم أرجاء البلد بانتزاع كأس جديدة..

مؤسف أن تجد كل هؤلاء الذين يتسمرون أمام شاشات التليفزيون، ويلغون كل مواعيدهم المهنية والسياسية والصحفية والعائلية لمشاهدة المباراة، ويتفرغون لصب لعناتهم على كل ركلة وتمريرة وتسديدة فى الملعب، ويفتكون بعشر علب سجائر طوال التسعين دقيقة، ويعدلون لحسن شحاتة فنيات كرة القدم، يخرجون عليك فى اليوم التالى مباشرة، ودون أى خجل، بمقالات صحفية ساخنة تدعى الحكمة والرزانة، أو ببيانات سياسية نارية تتقمص الموضوعية وبعد النظر، يلعنون فيها كرة القدم، ويصفون الشغف الجماهيرى بالمنتخب الوطنى، بأنه (حقنة المخدر التى يقدمها أهل الحكم للشعوب لتنشغل عن همومها الحقيقية، وتبتعد عن قضاياها السياسية).

هذه السخافات تجدها فى بعض الصحف القومية والمعارضة والمستقلة، وتجدها فى حوارات نخبة من السياسيين المعارضين أو الإسلاميين أو من نواب الأغلبية فى البرلمان، كلهم يتحولون إلى مشجعين متعصبين سرا، ثم إلى حكماء وفلاسفة فى العلن، وجميعهم يصرخ كالأطفال مع كل هدف لمنتخب مصر، ثم يسخر من فرحة الناس، ويلوثها بالمقارنات السياسية العبيطة من عينة: لماذا يستغل الحزب الوطنى فوز المنتخب؟ أو لماذا سافر علاء وجمال مبارك إلى أنجولا؟ أو كيف نجحت الحكومة فى إلهاء الناس عن قضايا السيول وإبراهيم سليمان، بسبب فوز الفريق الوطنى؟

فى تقديرى هذا الكلام (عبيط جداً)، ويفسد أجواء الفرحة العارمة والرائعة بهذه البطولة التاريخية بكلام ساذج ومختل، ولا مكان له فى الحقيقة، ولا مساحة له فى الضمير الشعبى للبلد، فلا الناس تنسى همومها الأساسية، ولا تتجاهل القضايا العاجلة على الأجندة الوطنية، ولا تغمض العين عن قضايا الفساد السياسى أو المالى، ولم تنس ضحايا السيول أو حتى ضحايا هاييتى، الناس تفرح ببراءة، حين تشعر أن البلد يستحق هذا الفرح، والناس تغضب ببراءة أيضاً، حين ترى أن الوقت يحتاج إلى غضبها الجارف، دون خلط بين الكرة والسياسة، ودون تعسف فى التنظير الأحمق والحكمة المزيفة.

المزعجون فقط من هذه النخبة المتفذلكة وتنظيراتها المريضة، هم الذين يخلطون بين الفرحة والحزن بلا مبرر أو منطق، هم الذين يريدون للناس أن تكتم فرحتها قسرا، أو تعلن غضبها فى غير موعده. المتحذلقون من بيننا فقط هم الذين يخلطون أفراح الكرة مع هموم السياسة دون تمييز أو تدقيق، هم الذين يحترفون العكننة على الناس، حين يعكرون صفو النصر الكروى الرائع فى أنجولا، بالإحباط الداخلى فى البلد.

دعوا الفرحة والفخر والكبرياء الوطنى يأخذ مجراه بهذه الأعلام الرائعة التى تعلو كل الرؤوس، وتزين كل البيوت فى مصر، ولا تفسدوا فرحة الناس بلصق هذا الانتصار بالسياسة، أو بمعايرة الناس بفرحتها، وكأنهم هجروا صلاة الجماعة عمدا، أو ناموا دون أن يؤدوا صلاة العشاء، الناس تعرف الحدود الفاصلة بين فرحتها بانتصارات كرة القدم، وبين همومها فى المعارك الداخلية، الناس أذكى وأرقى من هذه النخبة السياسية والصحفية ضيقة الأفق وعديمة الحيلة، الناس تعرف كيف تفرح بمجدها الكروى دون أن تخسر عزيمتها فى مواجهة مشكلاتها الداخلية، الناس لا تحتاج إلى من يفسدون لحظات الانتصار باستدعاء لحظات الضعف والهزيمة، أو التنابز بين الحكومة والمعارضة، أو بين المتفذلكين والمنافقين فى البلد.

الناس لا تصدق هؤلاء ولا هؤلاء، لا تصدق من يحاول أن يصنع من الانتصار مجداً سياسياً للحكومة، ولا تصدق أيضاً من يحاول أن يسخف من الانتصار ويصوره باعتباره درعا تحتمى بها الحكومة.

الناس فرحت بحسن شحاتة وأحمد حسن وناجى جدو وزيدان وعصام الحضرى، ورفعت صورهم هم وحدهم، وفرحت بهم وحدهم، الناس رفعت علم مصر لا علم حزب الأغلبية أو صورة أحمد نظيف، الناس أذكى منكم جميعاً، لا تفسدوا عليهم فرحتهم بالعكننة والفذلكة والتنظيرات الكاذبة، والتراشق السياسى الأجوف.[/]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمدفايز
عضو سوبر
عضو سوبر
محمدفايز


لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة QHy92232
الجنس : ذكر
الابراج : الميزان
عدد المساهمات : 1070
نقاط : 14096
تاريخ الميلاد : 28/09/1997
تاريخ التسجيل : 04/02/2010
العمر : 27
الموقع : http://myegy.com
المزاج : لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة 4210
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الافلام
المهنة : لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة Studen10
لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة 28nvrt
لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة 081229104054bc3S
لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة Ebda4e_43
لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة 1%20%283%29

لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة   لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة Emptyالخميس أبريل 22, 2010 3:10 am

مشكوووووووووووووووووووووور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://myegy.com/
 
لا سياسة فى الكرة.. ولا كرة فى السياسة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مسابقة اين الكرة
» شاهد بالفيديو..مرتضى منصور:خسرت فرصة عمرك ياشوبير -و"مش هتقدر تقدم برنامج الكرة مع شوشو أو مع لولو

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.yalllaganna.net :: القسم العام :: كلام في الجد-
انتقل الى: